آخر الأخبار

هل أنجزت ثورة فبراير اليمنية أهدافها حقيقة ثورات الربيع العربي

 هل أنجزت ثورة فبرايراليمن أهدافها ثورات الربيع العربي 

ثورة فبراير اليمنية كانت جزءًا من سلسلة ثورات الربيع العربي التي اندلعت في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خلال عام 2011. وكان لها أهداف محددة تتعلق بالوالعدالة والديمقراطية. ومع مرور الوقت، بات من المهم النظر في مدى تحقق هذالأهداف وما إذا كانت قد أنجزت ما تم وعده خلال الانتفاضة.

هل أنجزت ثورة فبراير اليمنية أهدافها حقيقة ثورات الربيع العربي
هل أنجزت ثورة فبراير اليمنية أهدافها حقيقة ثورات الربيع العربي

تهدف الثورة اليمنية إلى إسقاط نظام الرئيس السابق علي عبد الله صالح وإحلال نظام ديمقراطي يعكس إرادة الشعب، بالإضافة إلى تحسين الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية للمواطنين. وبالرغم من الجهود التي بذلت لتحقيق هذه الأهداف، إلا أن الوضع السياسي والاقتصادي في اليمن لم يشهد تحسنا كبيرا منذ عام 2011. الذكرى الـ10للثورة فبراير اليمنية التي اندلعت في فبراير.

هل أنجزت ثورة فبراير اليمنية حقيقة ثورات الربيع العربي

لكل شخص، وجهة نظر،ومن،وجهت نظري شخصيا. ان ثورة فبراير، أنجزت أهدافها الأولية، وهيا إزاحة رأس النظام رأس النظام السابق. في اليمن الذي حكم دولة اليمن، الجمهورية اليمنية.طوال، ثلاثة وثلاثين سنة، وتخلت الثورة الشبابية عن اركان النظام السابق، الذي مازال يمسك قبضته، ودائما، ما نكتب عن ثورة فبراير. في احيا ذكرتها، إلا أن غلط فبراير، و عذام نجاح ثورة فبراير هيا لمن أعطت لهم، حصانة تصونهم.

من كل أنوع ، المحاسبة عن كل الممارسات الذي، فعلوها طول حياتهم الماضية. والتقاسم معهم، وذلك، ما شجعهم، على الانتقام من، الثورة الشبابية.

وهنا نقول كل، ثورات الربيع العربي، ثورات عادلة، بروح شبابية، واهدفها كبيرة جدا .هل نجحت "ثورة فبراير"
ومأثورة، فبراير، اليمنية إلا نسخة، من ثورة سبتمبر. وكل، منهما ،ثورات عظيمة، وقد كنا ، لشباب، فبراير،نظرة عامة.
وهيا بعدم إتاحة الفرصة، لمن لهم، رصيد في سرقت، الثورة، وقد كان العيب الوحيد، بثورة فبراير، هيا التخلي، عن دماء رفاتهم، والتنازل، عنهم، فقط لأجل تحقيق الأمان االذي لم يتحقق، قط وهل أنجزت ثورة فبراير اهدافها الأولية نعم أنجزت وإذ لم تنجح إلا انها نجحت في تعليم الناس الحرية، بشكل كبير، ولم تستطيع الثورة المضادة النيل منها.
وفاة الرئيس المصري محمد حسني مبارك.

حقيقة ثورة فبراير وثورات الربيع العربي

إيمان مني بتبني كلام متوازن وعدم نشر أي منشور يدعو التفريق بين أبناء الوطن الوحد أياً كان انتمائهم وخصوصا الفترة هذ ي وتحبيذ في نشر المنشورات الذي تدعوا التسامح بين الجميع إلا انا هنالك حملة هذأه الأيام في مواجهة شبان ثورة فبراير والثورة خاصة وتحمليهم المسؤولية الكاملة وهذ غير دقيق.

وخطاب مدفوع الأجرأ يخدم جهات خارجية وخصوصا بعد أن اتضح العالم اجمع أن من يمول هذ الحملة هيا قاعات فنادق دبي وقد عرف العالم كله وضعية هذلول الدول من العرب كافة والمسلمين خاصة وأخيراً إنجاز هذول الدول هو بيع القضية الفلسطينية. سلبيات ثورة فبراير وثورات الربيع العربي.

على حساب مخزون الائمة وما يوم فبراير إلا يوم وطني يجب الاحتفال في اهدف الثورة الشبابية صحيح أنا ثمة قليل من الأخطاء الذي تركت من أجل الوطن ولحمة الصف الوطني وهذ الأخطاء هيا القبول في، المبادرة الخليجية الذي كانت الفخ الذي وضع في مُواجهة الثورة الشبابية وأهدافها ومعا هذا قبل شباب ثورة فبراير هذاه المبادرة ومن هنا بدأت إشعال الثورة المضادة وتغذيتها بتامر منظومة السلطة الماضية.

حتي بلغ بهم الامر التحالف معا إبليس نفسه من اجل إفشل الثورة الشبابية وفعلاً نجحوا بهذا الفوز هذا طبعآ لم يكن نجاح على إرادة الشعب والثورة وإنما على انفسهم حتي وصل الامر فيهم إلا توحيد الصف معا كل الجماعات الذي تتبني مشروعها الخاص الذي أوصلت الوطن الوحد اليوم.

إلا ماهوا أعلاه إلا ان إرادة الله كانت اعظم من كل ماء خطط لها فالثورة فبراير لم تقتل أحد وثورة فبراير لم تدخل منزل أحد ولم تسلب ثروة أحد وهذ الذي احب ان يفهمني الجميع ولو رجعنا الزمان الماضي قليل ونزلنا عند وقعنا الثورة السابقة ومنها ثورة 26سبتمبر وتسالانا هل أحرزت ثورة 26 سبتمبر أهدافها بصرحة لا وإنما خدع الشعب انا ذاك وخدعنا وإنما تم انتحال.

أسباب ثورة فبراير اليمن الثورات العربية


لقد تأثرت الثورة اليمنية بعوامل متعددة من بينها الحروب الأهلية والتدخلات الخارجية والصراعات القبلية والتحديات الاقتصادية. وتشتت الأطراف المتنازعة وانشقاق الميليشيات المسلحة أثرت سلبا على الوضع الأمني والاقتصادي وأثرت بشكل كبير على قدرة الحكومة الجديدة على تحقيق الاصلاحات وتلبية تطلعات الشعب.

مع مرور السنوات، زادت التحديات التي تواجه اليمن وتداخلت مع تحقيق أهداف الثورة، وهذا يمثل تحولا كبيرا في مسار تلك الثورة. وتشير الإحصائيات إلى أن اليمن يعاني من أسوأ أزمة إنسانية في العالم بسبب الحرب والاقتصاد الهش.
الجمهورية بينما بي الحقيقة كانت ملكية من أسفل ونحن في شباب ثورة فبراير لم نحب نخدع مثل ما خداع الاولين إلا أن القيادة هيا من خذلت إرادة الشعب والثورة وإنما كانت تفكر انها ترغب تلاشي الفرقة بين الوطن الوحد وهذا الذي حاصل اليوم.
كانت ثورة ٢٠١١ السلمية نكبة على الضباع التي تنهش جسد الدولة، الضباع وقفوا مع الثورة المضادة المسلحة ونكبوا اليمن أرضا وإنسانا، هذا كان في الماضي، قد انتهى زلج، فلا داعي للمناكدات، وتوسيع الخرق، وتأجيج الخصومة والأحقاد أكثر وأكثر. اعملوا حلول لحاضركم ومستقبلكم، وانسوا الماضي، إن كان معكم عقول!.

حقيقة ثورات الربيع العربي 

اختصار، لم تحقق ثورة فبراير اليمنية أهدافها بشكل كامل بسبب التحديات الكبيرة التي تواجهها البلاد والصعوبات التي واجهتها الحكومة الجديدة. ومن الصعب تقييم إنجازات ثورات الربيع العربي بشكل عام بدون معرفة عوامل التأثير والتحديات التي كانت تواجهها. وربما يكون من المهم استعراض تلك الثورات بشكل شامل وتحليل إنجازاتها وتحدياتها لفهم التطورات التي شهدتها المنطقة في السنوات الأخيرة.

وختم كلامي هذا ان ثورة فبراير ما هيا الامتداد لثورة 26سبتمبر ومهما كان حجم التحديات إلا ان إرادة الله فوق كل شيء وإذ كان ثمة عقلاء في اليمن فندعوكم إلا توحيد الصف والاستدعاء إلا وطن وحد يحكمه القانون و الدستور يكفي حرب يكفي خسائر حالة الشعب بلغت المرحلة لم يستطع ان يدرك شيء وكلامي إلا أهل اليمن.

انتم ذو بأس كل ما يخطط لكم وإرادتكم هيا من رح تقهركل من خطط لتقسيم اليمن وتجزئة الذي يردوها لنا اخواتنا العرب كافة ومنها ماظهر من استعمارالمحافظة الذي لم توصل لها نار المعركة وكشف القناع على هذه الدول والله غالب علي امراه ولكن اكثر الناس لا يعلمون.

تعليقات